تقشير جلد الوجه
بعد الشفاء من الإصابات السطحية كحروق جلد الوجه لوحظ ان البشرة تبدو مشدودة عند بعض الأفراد. من هذه الملاحظة تطورت أساليب مختلفة أدخلت على تقشيرالبشرة بإحداث ضرر سطحي.
ميكانيكية التقشير مع أدوات الكشط (جلدي): يتم حلق الطبقة الخارجية من جلد الوجه بشكل سطحي. الأدوات الميكانيكية مثل أبرادر، الصنفرة، الفرشاة الفولاذية يمكن استخدامها لهذا الغرض. الجلد المصاب يبدو أفضل بعد الشفاء. هذا الإجراء مؤلم ويحتاج غرفة عمليات. هناك توقف لمدة تصل إلى أسبوعين وكما الحماية من الشمس ضروري لبضعة أسابيع بعد الشفاء. وايضا مفيدة للتجاعيد السطحية والبقع ولكنها لا تعالج تبلد الجلد.
تقشير بالمواد الكيميائية (تقشير كيميائي): تم استخدام مواد كيميائية مختلفة لأغراض التقشير. تقشير بواسطة خليط من الفينول وزيت كروتون يسمى “تقشير الفينول”. تقشير بواسطة حمض الخليك تريكلور يسمى “تقشير TCA”. هذه المواد الكيميائية تحرق الجلد وبعد التئام الجروح (7 إلى 10 أيام) الجلد الجديد يبدو مشدود وأكثر نعومة. ويمكن إجراء تقشير كيميائي في مرافق العيادات الخارجية. هذه الطريقة هي أقل تكلفة كصنفرة ولكن هناك توقف (انتظار لمدة زمنية) أثناء الشفاء. المواد الكيميائية الأقل تآكل مثل حمض ألفا هيدروكسي (HA) تقشر الجلد دون التسبب في جروح واضحة ولكن فعاليتها أقل من غيرها.
تقشير بواسطة ضوء الليزر: يتم تسمية الليزر بشكل مختلف حسب طول الضوء. أنها تنتج او تسلط حرارة زائدة على سطح الجلد وتبخر الأنسجة. ويسمى التقشير مع خلال هذه الأجهزة “تقشير الليزر”. تقشير الليزر يوفر تحكم أفضل في عمق جرح الجلد ولكنه مؤلم وعملية الشفاء يشبه عمليات التقشير العميقة الأخرى.
اترك رداً
تريد المشاركة في هذا النقاششارك إن أردت
Feel free to contribute!