قصص مثيرة عن تكبير الثدي

ما هي حقيقة استخدام السيليكون لتكبير ثدي الفيتناميات أثناء الحرب؟

أثناء حرب فيتنام لاحظ الجنود اختفاء بعض برامبل مادة السيليكون السائل التي كانوا يستخدموها لإصلاح بعض المعدات و الأجهزة و لغرض العزل. وتم الاكتشاف لاحقاً أن هذه البراميل تم أخذها لعند بعض الأشخاص من الكادر الطبي الذين كانوا يقومون بحقن السيليكون في صدر الفتيات الفيتناميات لتكبير حجم الثدي و من ثم القيام بعلاقة مع الجنود الأميركان الموجودين هناك للحصول على المال. وقتها، في بداية الستينات، كان أول استخدام لحافظات السيليكون ولكن لم تكن متاحة حينها بالإضافة لكونها باهظة الثمن.

سيدتان روسيتان تدخلان المستشفيات في أميركا لحدوث ظاهرة غريبة

دخلت سيدة روسية لمشفى أميركية تعاني من تحجر في صدرها وآلام كبيرة، وعندما تم سؤالها عما إذا قامت بأي إجراء غير طبيعي سابقاً، اعترفت بأنه منذ أكثر من 15 عاماً قام أحد الأطباء في روسيا باستخلاص دهون جسم من شخص قد مات حديثاً و من ثم قام بحقن هذه الدهون المستخلصة في ثديي هذه السيدة لتكبير حجمهما. الذي حدث بعد أعوام طويلة هو التهاب هذا النسيج الدهني المزروع و اصابته بالغنغرينا. هذه القصة تكررت مرتين لسيدة أخرى و في نفس المدة الزمنية.الحل بالطبع كان بإجراء عمل جراحي فوري لإخراج هذه الكتلة الدهنية بالكامل من الثدي.

قصص مماثلة حدثت مع البروفسور إيغى أوزغانتاش

تكررت حالة قدوم سيدات بآفة حقيقية في صدرهن نتيجة قيام أحد الأطباء بزراعة كتلة دهنية مأخوذة من منطقة البطن للمريضة نفسها و زراعتها كما هية في منطقة الثدي. الأمر الذي يحدث مع مرور الوقت هو ظهور الغنغرينا في هذا النسيج المزروع وذلك لعدم وصول التروية الدموية و الأكسجين اللازم لخلايا النسيج فتموت الخلايا و تصاب المنطقة بالغنغرينا. قام البروفسور إيغى بالمسارعة لاستأصال هذه الكتلة الدهنية و تنضيف المنطقة بشكل جيد.

أغرب الأفكار التي بدأت فيها عمليات تجميل الصدر بهدف تكبيره

لسنوات عديدة تم تجريب طرق مختلفة لتكبير الصدر، فوضعوا داخل صدر المرأة الصغير زيوت و مواد كيماوية مختلفة و حتى بعض المجسمات الكروية ككرة التنس. وهذه قائمة ببعض ما تم تجريب وضعه داخل نسيج الثدي لتكبيره :

  • كرات زجاج
  • اسفنج
  • مادة المطاط
  • مادة البارفين
  • صوف
  • شمع العسل
  • فازلين
  • سيليكون سائل

وبالطبع لقد بائت جميع هذه الطرق بالفشل الذريع و نتجت عنها نتائج كارثية . وحتى بداية الستينات لم يتمكن الطب من إيجاد حل لمشكلة الصدر الصغير التي تؤثر سلباً على نفسية المرأة وتفقدها ثقتها بأنوثتها و بنفسها في أغلب الحالات. و لكن مع بداية الستينات تم استخدام حافظات السيليكون لأول مرة و نجحت هذه الطريقة بحل المشكلة بشكل كبير. وإلى يومنا هذا يقوم أطباء الجراحة التجميلية باستخدام هذه الطريقة لتكبير الثدي، وأصبحت هذه العملية متاحة و متوفرة في كل مكان و بتكلفة مقبولة ليس كما في السابق عند بداية ظهورها في الستينات عندما كانت حكراً على طبقة الأغنياء فقط.

حافظات السيليكون

يتم صناعة أشكال و أحجام مختلفة من هذه الحافظات في معامل و مختبرات خاصة و من ثم يتم توزيعها في الأسواق. فنقوم نحن أطباء الجراحة بقياس محيط صدر المرأة و معاينة شكل منطقة الجذع قبل أن نقوم باختيار الشكل و الحجم المناسبين لها مع مراعاة رغبة السيدة بالحجم الذي ترغب به بالأساس، و من ثم نقوم باختيار الحافظات المطابقة من الكاتالوج المتوفر. يجب أن نختار الحافظات من أجود النوعيات وإلا لن يمكن إبقائها في الجسم لمدة طويلة. و من ناحية أخرى هذه الحافظات العالية الجودة تكون باهظة الثمن.

كيف يتم إدخال حافظة السيليكون في الثدي

  • من أقدم الطرق المتبعة لزراعة حافظات السيليكون: إحداث شق جراحي أسفل الثدي عند خط التقائه بمنطقة البطن. ستكون الندبة المتشكلة مخفية تحت الثدي لكن غير مختفية بشكل كامل
  • الطريقة الثانية التي يفضلها البروفسور إيغى أوزغانتاش تكون بالقيام بعملية زراعة الحافظة بإحداث شق على شكل نصف دائرة في منطقة الحلمة عند الخط الفاصل بين الحلمة و باقي الثدي و ذلك سيجعل الندبة المتشكلة بالكاد مرئية أوغير مرئية لكونها تقع على المنطقة الفاصلة بين اللونين المختلفين للجلد بالأساس.

مكان توضع حافظة السيليكون داخل الثدي

  • من أكثر الطرق الشائعة و السائدة منذ القدم و حتى الآن تكون بوضع الحافظة (أو معظمها) تحت كلا نسيج الثدي و عضلة الصدر لحماية مضاعفة، و لكن هذه الطريقة قد تسببت بمشكلة جدية لاحقاً وذلك لقيام عضلة الصدر بتحريك حافظة السيليكون مع كل تقلص أو حركة( لأجل حمل أي شيء مثلاً) مما يجعل الشكل الخارجي الظاهر للناس غريب و مضحك ومسبب للإحراج
  • لذلك لتفادي هذه النتيجة المزعجة ، يرجح البروفسور إيغى أوزغانتاش طريقة و مكان آخر في الحالات العادية حيث يتم وضع الحافظة تحت نسيج الثدي و فوق عضلة الصدر

النتيجة

إن مسألة تكبير حجم الثدي الصغير لدى المرأة كانت ولا زالت من الإجراءات الهامة و الضرورية في عالم التجميل وذلك لتأثيرها البالغ و الكبير على نفسية المرأة و ثقتها بنفسها. و مع تطور الطب و ظهور التقنيات الحديثة في عالم الجراحة التجميلية و الترميمية ، أصبحت هذه العملية من أكثر العمليات الآمنة و الناجحة بدون آثار جانبية تذكر و خاصة إذا ما تم اللجوء لاستخدام الطريقة الأمثل صحياً و هي باستخدام النسيج الدهني الزائد في جسم السيدة نفسها وحقنه بطريقة صحية و صحيحة في الثدي الصغير لتكبيره للحجم المرغوب به. هذه الطريقة إن كانت ممكنة عند المريضة ستكون أفضل بكثيرحتى من استخدام حافظات السيليكون و زراعتها في الجسم. و إذا لم تكن ممكنة فالأفضل تحري نوعية ممتازة من الحافظات و تحري الشكل و الطريقة الأفضل لزراعتها.

ما هو البوتوكس؟

يعتبر البوتوكس مادة سامة تتسبب بتعطيل عضلة الجسم عن الحركة من خلال إيقافها عن التقلص و القيام بدورها الوظيفي، فإذا أصابت هذه المادة عضلة عضو مهم من أعضاء الجسم كالقلب، ستتسبب بإيقافها ووفاة الشخص. فإذاً لماذا نستخدم هذه المادة طبياً؟ لدورها الفعال في الطب التجميلي حيث تستخدم بكميات قليلة جداً و بحذر شديد في أماكن محددة من الوجه لمنع تقلص العضلات المسؤولة عن إعطاء مظهر التقدم بالعمر و الشيخوخة. هذه المادة تساعد في التخلص بلحظات و بدون ألم من تجاعيد الوجه و الرقبة.

أماكن حقن البوتوكس في الوجه

عادةً ما يقوم خبراء التجميل بحقن كميات قليقة جداً من البوتوكس في أماكن محددة من الوجه كالعضلات الموجودة في الجبين و حول العينين و ممكن في منطقة الرقبة.و يجب أن يتم تحضير هذه المادة بحرص و عناية و حقنها بحذر فائق من قبل طبيب لديه خبرة كافية لنحصل على أفضل النتائج الممكنة.

ما هي ماركات شركات البوتوكس الموثوقة؟

هناك ماركتين مشهورتين على الأقل في تركيا، الأولى هي ” Botox Cosmetic” و الماركة التجارية الثانية هي ” Dysport” . يجب أن تتأكدوا من أن العبوة كانت محفوظة في البراد و لم يتم فتحها من قبل . هاتين الماركتين قد تم المصادقة عليهما من قبل منظمة الغذاء و الدواء العالمية FDA . و هي منظمة موثوقة تتأكد من جودة و سلامة الطعام و العقاقير الدوائية التي يتم تبادلها بين الدول ،و إذا ما قامت بالمصادقة على أي منتج هذا يعني أن المنتج آمن ويمكن استخدامه دون مخاوف. و الماركتين اللتان تم ذكرهما سابقاً يتم استخدامهما في تركيا و قد تمت الموافقة عليهما من هذه المنظمة.

توصيات هامة عند التفكير بالقيام بإجراء الحقن بالبوتوكس

  • عند التفكير بالقيام بحقن البوتوكس يجب إجراء بحث عن أطباء جراحين موثوقين و ذوي خبرة أو أطباء جلدية بدل الذهاب لصالونات الجميل الغير مرخصة و غير مؤهلة طبياً، وذلك لتجنب الأخطاء المحتملة الحدوث من قبل أشخاص لديهم غرض تجاري فقط و غير مؤهلين. فلدى الوصول للعيادة قوموا بالتأكد من اختصاص الطبيب بالسؤال عن شهاداته ومن غير الكافي أو المقبول التعامل مع شخص لديه شهادة فقط في كورسات التجميل.
  • ثم اطلبوا من الطبيب أن يريكم العبوة مغلقة و جديدة من ماركة موثوقة يتم فتحها أمامكم، ستكون العبوة شبه فارغة لوجود كمية قليلة جداً من بودرة البوتوكس فيها فيأخذ الطبيب بالحقنة كمية محددة من محلول معقم و يضيف هذا المحلول لعبوة البوتوكس أمامكم .
  • بعد خلط البودرة بالمحلول يجب أن يتم الحقن في الوجه مباشرة فبمجرد خلطهما ستبدأ فعالية البوتوكس بالتباطؤ بالتدريج منذ مرور الساعة الأولى. لذلك لضمان الحصول على أفضل نتيجة ، على الطبيب أن يحقنها مباشرةً بعد الخلط.
  • في بعض الأحيان لا يتم استخدام كامل المحلول الناتج في العبوة في نفس الوقت، فيقوم بعض الأطباء بوضع ما تبقى منه في البراد ليتم استخدامه لاحقاً. وبالطبع بمرور الوقت ستتأثر نسبة فعالية المادة المحقونة بشكل كبير. لذلك من غير الصحيح أن تتقبلوا فكرة أن يحضر الطبيب محلول البوتوكس جاهز مسبقاً و لم يتم تحضيره في نفس وقت جلسة الحقن.

بالنتيجة

عند رغبتكم بالقيام بحقن البوتوكس في الوجه و الرقبة للتخلص من تجاعيد التقدم في العمر لا بد من أن تراعوا النقاط المذكورة من كفاءة و أهلية الطبيب الذي سيقوم بالحقن، و كون مادة البوتوكس مرخصة و يتم فتح عبوتها وتشكيل المحلول و الحقن أمامكم وفي نفس الجلسة، لتحصلوا على أفضل النتائج وبدون أي آثار جانبية.

إصابات الحروق الخطيرة

عندما نتحدث عن إصابات الحروق الخطيرة فبالتأكيد ما نعنيه إما الحروق العميقة من الدرجة الثالثة والتي تخلف ندبات واضحة بعد تمام الشفاء أو الحروق التي تصيب مساحات واسعة من الجسم : أكثر من ثلث مجمل مساحته، أو حتى الحروق التي تصيب أعضاء حساسة من الجسم والتي قد تؤثر على تعطيل الدور الوظيفي لأي عضو من الجسم.

عواقب الحروق الخطيرة

بالرغم من تطور العلم و استخدام التقنيات التكنولوجية في الطب إلا أنه لا زالت نتائج الإصابات بحروق خطيرة تسبب نسبة وفيات عالية. بالإضافة لذلك عندما نتحدث عن الأمراض العادية غالباً ما يختفي أثرها بعد الشفاء إلا الحروق يبدأ الأثر بالظهور بعد انتهاء عملية الشفاء. و قد تسبب الحروق الخطيرة حالة عجز واضحة بعد الشفاء أو حتى ندبات واضحة و مزعجة المظهر بشكل كبير لدرجة أن المريض عندها يتمنى لو أنه لم يشفى ولم تظهر هذه الندبات بشكل يؤثر على مظهره وحياته الاجتماعية.

التكنولوجيا و معالجة ندبات الحروق

تخفف الوسائل و التقنيات الحديثة في التكنولوجيا المستخدمة في الطب من تخفيف آثار الحروق على الوجه بشكل كبير ، لدرجة أنهم يقومون الأن بعملية زراعة الوجه، وهذا النوع من العمليات خطير و عميق نوعاً و باهظ التكلفة يقوم به القلة من الأطباء المتمرسين، الأمر الذي يجعلها ممكنة للقلة الأقلية من المرضة وليس للجميع.

لذلك غالباً ما نجد العديد ممن لديهم ندبات الحروق يتعايشون مع الحالة الغير مرغوب بها على أنها قدر ولا يمكن تغييره. لكن في يومنا الحالي تساعدنا التكنولوجيا بتقنياتها الحديثة في تخفيف آثار الحروق لدرجة كبيرة و لكن بالتأكيد لا تمحها بالكامل.

طرق معالجة ندبات الحروق

  • في التقنية الأولى: نقوم بحق الجلد عند الندبة بمواد كيميائية طبية ، وهذه المواد متاحة بسهولة ولكن المهارة المطلوبة لجعلها فعالة لأكبر درجة ممكنة، يجب أن يكون الطبيب ماهر وعنده خبرة كافية حتى يعرف تماماً أماكن المطلوب حقنها في الندبة وكيفية حقنها و المقدار الذي يجب أن يحقن فيه. ويقوم البروفسور إيغى أوزغانتاش بعمليات حقن ناجحة جداً تجعل الجلد في الندبات رقيق لا يتسبب بالألم أو بالحكة.
  • في التقنية التانية : نقوم بالحقن بال PRP وهي مادة البلازما الغنية المأخوذة من الجسم نفسه ، وهنا أيضاً تتطلب المهارة والخبرة في تحديد الكمية المراد حقنها و المكان و الكيفية للحصول على أفضل نتائج ممكنة
  • في التقنية الثالثة : نستخدم نوع محدد من الليزر يتم استخدامه لمعالجة ندبات الحروق، وباستخدام هذه الأجهزة الخاصة بإمكاننا الحصول على تحسن كبير و ملحوظ في مظهر الندبات
  • أما التقنية الرابعة : فتكون بحقن الخلايا الجذعية المأخوذة من الجسم نفسه، هذه الخلايا الجذعية تستخدم حالياً في المجال الطبي لغايات المتعددة، لكن البروفسور إيغى عندما يقوع باستخدامها لمعالجة ندبات الحروق يقوم بخلطها أولاً مع النسيج الدهني المأخوذ من نفس الجسم أيضاً. حيث أن النسيج الدهني يعتبر من أكثر أنسجة الجسم الغنية بالخلايا الجذعية ، و كلما تم اختيار النسيج الدهني بحذر بحيث يكون غني بنسبة أكبر بالخلايا الجذعية كلما كان التأثير العلاجي للحقن فعال أكثر.

المدة المطلوبة للعلاج

إن جميع الإجراءات التي تم ذكرها سابقاً لا نلاحظ نتائجها العلاجية في الحال، بل تحتاج للوقت و الصبر وغالباً للتكرار ( مع فاصل زمني لا يقل عن شهرين بين الجلسة والأخرى و يمكن أن يطلب المريض مدة انتظار تصل لستة أشهر) حتى يجد المريض فرقاً ملحوظاً في مظهر ندبات الحروق. قد تكون المدة المطلوبة العديد من الأيام أو الأسابيع أو حتى شهور. لكن الأمر الإيجابي في هذه الإجراءات أنها إجرائات لا تحتاج لغرفة العمليات أو للمشفى بل يمكن القيام بها في العيادة و أيضاً تعتبر من إجراءات( نفس-اليوم)، حيث غالباً ما يأتينا مرضى من مدن أخرى أو دول أخرى يخضعون لجلسة العلاج القصيرة ويعودون مجدداً لبلادهم في نفس اليوم. يسألنا العديد من المرضى كم جلسة حقن علاجية يحتاجون حتى يحصلون على نتيجة ملحوظة، هذا الأمر يعود لعوامل عدة منها عمر المريض و درجة ومكان الحرق وطبيعة الجسم ومدى قابليته للإستجابة للعلاج. لكن بالتأكيد لن تقل عدد الجلسات عن ثلاث و قد تصل لثمانية أو تسع مرات.

بعض المرضى يكتفون بالنتيجة التي يحصلون عليها بعد ثلاث جلسات وهم راضين عن المظهر النهائي وبعضهم يرغب بمتابعة جلسات أكثر للحصول على تحسن أكبر بالمظهر حتى يرضى المريض عن مظهره أو يجد الطبيب أن الجسم لم يعد يبدي أي استجابة للعلاج فيقوم بإيقاف الجلسات. ويعتبر ارتباط كل حالة بخصوصيتها السبب الرئيسي لعدم القدرة على تحديد التكلفة المطلوبة منذ البداية.

النتيجة

في كثير من الحالات باستخدام التقنيات الأربعة المذكورة سابقاً، بشكل منفرد أو بدمج اثنتين أو أكثر، استطاع البروفسور الدكتور إيغى أوزغانتاش معالجة مظهر ندبات الحروق لدرجة كبيرة، ولكن في الحالات التي تكون فيها درجة الحروق كبيرة بحيث يصبح لون الجلد أفتح أو أبيض ، عندها يتبين أن طبقة الجلد قد ماتت تماماً و لم يعد فيها خلايا صبغية فيقوم الدكتور عندها باللجوء لطريقة علاج أخرى بأخذ طبقة رقيقة من الجلد من مكان آخر من الجسم نفسه و زراعته مكان الندبة. تسمى هذه العملية بعملية التجميل بالترقيع.

في جميع الحالات لا يجب أن نيأس من معالجة ندبات الحروق ولكن علينا البحث دائماً عن طبيب ماهر و ذو خبرة.