كيف تغيرت عمليات تجميل الحاجبين و الشفاه مع الزمن و ما تأثير الموضة على مفهوم الناس لمعايير الجمال
Archive for year: 2019
وحده الطبيب الجراح الخبير قادر على تحديد الوقت المناسب لإجراء عمليات التجميل و تحديد الإجراء المطلوب
ما هو السن المناسب لإجراء عمليات التجميل؟ متى يعتبر سن المراهقة مناسباً لها
كيف تغيرت معايير الطب التجميلي للأنف مع مرور الزمن
أهمية الخبرة لجراح الأنف التجميلي تفوق أهمية وجود أو غياب التقنيات الحديثة لإجراء العملية، مع الأخذ بعين الاعتبار اختلاف معايير تجميل الانف بين الرجال و النساء
في حين أن بعض الأشخاص يمكن اعتبارهم جميلي الشكل لكن يفتقرون لجمال الروح والشخصية، نجد العديد ممكن لا تنطبق عليهم جميع معايير الجمال وفي نفس الوقت قادرين بجمال روحهم و ثقتهم بنفسهم على جذب انتباه الناس حولهم فيرونهم جميلين
تعتبر تركيا من أسرع الدول تطوراً من حيث الجراحة التجميلية و الترميمية. منذ ١٠ سنوات تقريباً تمت أول عملية زراعة لذراعين في جامعة أكدينيز، و أصبحت أنطالية، المدينة التي توجد فيها الجامعة ، مكاناً مشهوراً لجميع أنواع عمليات الزراعة المعقدة بما فيها الوجه و الرحم.الطبيب المدير للفريق الطبي ، الدكتور البروفسور عمر أوزكان وزوجته الدكتورة البروفسورة أوزليني أوزكان قاما بعشر عمليات زراعة لأنسجة معقدة حتى هذه اللحظة، الأمر الذي حطم الرقم القياسي في العالم باعتبار أداء فريق واحد.
بإمكانكم الدخول إلى الرابط التالي للحصول على معلومات أكثر حول الموضوع
https://www.yenisafak.com/en/life/turkish-doctors-set-pace-in-pioneering-transplants-3506072/
أطبّاء أتراك يطلقون العنان لريادة عمليات الزراعة
فريق طبي من زوجين في جامعة أكدنيز في أنطاليا البحر المتوسط ،كان الرائد في زراعة الوجه و الذراعين و الرحم
تمكّن طبيبان في جنوب تركيا من سرقة الأضواء عالمياً بعد قيامهم للمرة الأولى بعمليات زراعة ناجحة للوجه ،للذراع و للرحم .
في 29 أيلول من عام 2010 أتمَ الزوجان الطبيب عمر أوزكان و الطبيبة أوزلنين أوزكان بدعم فريقهم الطبي في جامعة أكدينيز الواقعة في مقاطعة أنطالية على البحر الأبيض المتوسط ،إجراء أول عملية نقل لذراعين في تركيا لرجل من من مقاطعة آيدن الغربية. و في عام 2011 قام الفريق أيضاً بأول عملية زراعة رحم على الإطلاق من متبرعة قد ماتت سريرياً. واستمر الطبيبان بعدها بالقيام بهذه العمليات التي تؤرخ ،كعملية زراعة الوجه لأول مرة في تاريخ تركيا.
تعرض مواطن من أنطاليا (أوغور أجار) لإصابة خطيرة و هو رضيع، و في 21 كانون الثاني من عام 2012 كان أول مستفيد من عمليات زراعة الوجه في تركيا. و ثم قام الطبيبان يوم الثلاثاء بزراعة ذراعين ل (أوغوز سيمسيك) الذي خسر أطرافه في حادث مروع أثناء عمله.
والآن الطبيبان أوزكان فخوران لكونهما أول طبيبين في العالم قد قاما بزراعة 10 أنسجة مركبة. و أخبر الطبيب عمر أوزكان وكالة أناضولو بأن تركيا هي دولة رائدة عالمياً في مجال زراعة الأنسجة المركبة. و قال : ” إنه لمن الاعتبار العظيم لدولتنا ،أننا قمنا فيها بعمليات زراعة الأنسجة للمرة الأولى ، و بأن المرضى لا تتم مقاضاتهم بل يتم تقديم المتابعة و الأدوية لهم .لذلك أظهرت هذه العمليات ما بلغته تركيا في الطب و الاقتصاد و الثروة” . و ثم أضاف قائلاً: ” و كمركز لزراعة الأعضاء، تعتبر تركيا واحدة من أفضل المراكز في العالم باعتبار أعلى معدل لهذه العمليات، و نقوم بها تطوعاً”
و أكد أوزكان أن عدد المرضى سيتزايد بشكل كبير كلما زاد عدد المرضى المتبرعين بالأعضاء.
جسم المرأة المثالي
تعتبر الفتيات جمال الجسم مهم تماماً كجمال الوجه، و إذا ما نظرنا لجسم إمرأة من بعيد، نستطيع تمييز الملامح الأنثوية التي تبدأ بالانتفاخ الموجود في منطقة الصدر العلوية بسبب امتلاء الصدر و فجأة نلاحظ انحناء في منطقة الوسط حتى أسفل منطقة الخصر حيث يبدأ انتفاخ آخر ينحدر نحو الورك ويستمر فوق الفخذ وحتى الركبة بتناغم. ويسمى هذا المظهر عادةً بالساعة الرملية. و من أسفل الركبة من خلف يجب أن تضيق المنطقة حتى تصبح مستقيمة عند الكاحل. و تعتبر الساقين المنحنيتين غير جذابتين، كما يجب أن لا تبدو المنطقة تحت الركبة أعرض من الركبة. بخلاف بعض عارضات الأزياء اللواتي لديهن الأرداف الضيقة و النحيلة و الفخذ المسطحة فلا تظهر عندهن مظاهر الأنوثة فلا يوجد خلاف أن أكثر جزء أهمية من جسم المراة هو الخصر النحيل و الأرداف الكبيرة و أما الجذع من الأمام و الخلف يجب ان يكون مسطح و السرّة عالية مع قليل من الانتفاخ حولها.
جسم الرجل المثالي
يختلف المظهر المميز لجسم الذكر عن مظهر جسم الأنثى. يجب أن يكون الكتفان عريضان ، عضلاتهما منتفخة و من ثم يضيق الصدر نحو الاسفل كشكل مثلث رأسه نحو الخصر، أما أرداف الرجل يجب ان تكون ضيقة ثم فخذين سميكين مع بروز عضلات أسفل الركبة من الخلف لتدعم المظهر الذكوري. و الجذع يجب أن يكون مسطح من الأمام و الخلف مع اختلاف بسيط عن جسم المراة هو كون ظهور تقسيمة عضلات البطن ( six packs) أمر مرغوب به.
أسباب المظاهر الغير مرغوب بها
السمنة
قد تظهر السمنة، و هي مرض العصر، نتيجة لأسباب وراثية عائلية ، أو من الأكل المفرط و العادات الحياتية الغير صحية، و معالجة السمنة أمر معقد يحتاج العمل على عوامل متعددة و متداخلة.
تجمعات الدهون العنيدة
قد تظهر عند بعض الناس ،ذوي الأوزان الطبيعية، تجمعات للدهون الغير مرغوب بها في مناطق محددة من أجسامهم، و خاصة النساء اللواتي لديهن مستويات BMI (مؤشركتلة الجسم) طبيعية أو حتى منخفضة، قد يعانين من تراكمات دهنية مستعصية في الجزء العلوي من الفخذ، البطن، الجذع و منطقة الركبة، و لن يكون ممكناً التخلص من هذه الدهون الزائدة دون تخريب الأجزاء الطبيعية من الجسم. و لحسن الحظ، يعتبر شفط الدهون هو الحل الأمثل للتخلص من هذه التجمعات الدهنية الغير مرغوب بها. بإمكانكم زيارة هذه الصفحة للحصول على معلومات أكثر عن شفط الدهون:
الحمل و الولادة
تنفق الأمهات المبالغ الكبيرة بعد كل ولادة لتحسين صورة اجسادهن. يترهل جلد الجذع و يتشوه من تشققات الحمل و يضعف جدار الجذع و يتدلى فيما يفقد الثديان شكلهما الأصلي. لذلك ظهر ما يسمى بإجراءات ” تجميل الأمهات” لتصحيح هذه التشوهات. بإمكانكم تصفح هذا الموقع للحصول على معلومات أكثر عن هذه الإجراءات
الاكتمال الغير ملائم لبعض أجزاء الجسم
كما ذكرنا سابقاً، يعتبر الانتتفاخ عند منطقة الثديين من الملامح الهامة في جسم المرأة و ثم الخصر النحيل و الوركين الممتلئين بشكل مستمر حتى الفخذين، و هذه الانتفاخات الأنثوية قد تتأثر بعدة عوامل:
- الثديين الصغيرين و / أو المترهلين : قد تظهر هذه الحالة في أي عمر و يكون العلاج بتكبير الثدي إذا كان صغير أو شدّه إذا كان مترهل. و للحصول عللى معلومات واضحة عن تكبير الصدر، اضغطوا على الموقع التالي:
الثدي الصغير - ولمعرفة المزيد عن عمليات شد الثدي بإمكانكم زيارة هذا الموقع:
جراحة رفع الأثداء المترهلة - البطن الكبير: يجب ان يكون محيط الخصر أقصر من محيط الصدر و من محيط الأرداف، فإذا لم يتحقق هذا، يوجد خيارات معالجة عديدة
- تضييق الخصر : ويتم عادةً بعملية شفط الدهون
- تكبير الأرداف: للحصول على المعلومات اضغطو الرابط التالي :
المؤخرة الصغيرة و المسطحة - القيام بالإجرائين السابقين في نفس الوقت
- الانحناء الغير متناسق في منطقة الوركين: تعتبر الأرداف الضيقة مقبولة عند الرجال لكن غير جذابة عند النساء. توجد بعض الخيارات لتكبير الأرداف
- التكبير و إعادة تشكيل الانحناء باستخدام حافظات السيليكون للأرداف
- إعادة تشكيل و تكبير الأرداف بتدخيل دهون الشخص نفسها
تعتبر الدهون المأخوذة من الجسم نفسه مادة افضل من حافظات السيليكون ، إذا كانت متاحة لكن إذا كان المريض نحيلاً ، يصعب استخلاص الكمية اللازمة من الدهون لتكبير و إبراز الأجزاء المطلوبة. و بين يدي الجراح الخبير ستعطي عملية حقن هذه الدهون نتائج مُرضية وبعيدة المدى بأقل احتمال لمشاكل ما بعد العملية.
نعمل نحن جراحوا التجميل تماماً كفناني النحت ليحصل المريض أو المريضة على شكل الجسم المرغوب، فنقوم بإخفاء انتفاخ المناطق المتدلية بسحب الدهون كما نقوم بإبراء المناطق الغير منتفخة بشكل كاف بحقن ذات الدهون، و كقاعدة عامة: لا نرمي الدهون الزائدة حتى لو لم نكن بحاجة إليها في ذلك الوقت، بل نقوم بتجميدها في ثلاجة خاصة بدرجة حرارة -80 درجة مئوية ونحتفظ بها لمدة عامين في حال تم احتياجها في المستقبل.
لماذا التخدير الموضعي؟
انطلاقاً من امكانية تقديم العلاج للمرضى بتكاليف أقل، أصبحت الجراحة دون تخدير كامل هي الخيار المطروق للجرّاحين ، بالإضافة للحاجة الملحة إليها في بعض الحالات عند نقص الكادر الطبي المتخصص بالتخدير أو عند وجود نقص في غرف العمليات. ففي معظم المشافي ، يوجد لدى أخصّائيي الجراحة غرفة خاصة لإجراء عمليات جراحية بتخدير موضعي.لكن فقط العمليات البسيطة و الصغيرة يتم إجراؤها في هذه الغرف بسبب ضرورة التقيد بالوقت المحدود لفعالية مواد التخدير الموضعي. إن أكثر ما يهم في مجال التخدير الموضعي هو محاولة القيام به بأقل عدد حقن ممكنة و خاصة إذا كانت المنطقة المراد إجراء الجراحة عليها على مساحة واسعة من الجسم ، فإذا استطاع الطبيب إجراء التخدير الموضعي بأقل ألم ممكن ، ستكون هذه ميزة له.
مزايا إجراء العمليات الجراحية و المريض مستيقظ
يستطيع الطبيب الجراح الخبير بالتخدير الموضعي القيام بمعظم عمليات اليد، شد الوجه، الجبهة الأمامية و عمليات الرقبة أثناء كون المريض في حالة استيقاظ .كما وقد يلجأ للتخدير الموضعي في عمليات اليوم بمساعدة المسكنات التي يستخدمها طبيب التخدير. مع أنه يدعي بعض الجراحين أن اختلاطات خطيرة قد تنتج عن استخدام جرعات كبيرة من هذه المسكنات، كالغثيان، و الإقياء، و مشاكل رئوية و صعوبات تنفس . و من مزايا التخدير الموضعي، اختصار أجرة طبيب التخدير، وهذا لا يعني طبعاً أنه يمكن القيام بهذه الإجراء في أي غرفة جراحية بسيطة، فلا بد من وجود جهاز مراقبة ضغط الدم و أجهزة مراقبة ضغط الدم و نسبة الأوكسجين و غاز ثاني أوكسيد الكربون.و الأهم من هذا أيضاً أن يكون الجاح على دراية كاملة بكيفية القيام بتخدير موضعي آمن وما الذي عليه أن يفعله في حال حدوث أي خطأ أثناء استخدام مواد هذا النوع من التخدير، و هي ليست بالأمولر التي يصعب تعلمها.
بعض مساوئ التخدير الموضعي
و تظهر المخاطرة باستخدام التخدير الموضعي في المجال التجميلي لأن معظم أخصائيي التجميل ليسوا جراحين و بعضهم حتى ليسوا بأطباء، و قد يتشجعوا أثناء قيامهم بعمليات الجراحة التجميلية تحت التخدير الموضعي بتجاوز حدود الإجراءات التجميلية، فهم أحياناً يسوقون لأنفسهم :” نحن قادرون على إجراء العمليات دون المخاطرة باستخدام التخدير الكامل”، وهذا غير صحيح لأن أي عمل جراحي قد ينتج عنه اختلاطات غير متوقعة وعلى جميع الجراحين أن يكونوا جاهزين لمثل هذه التحديات، فإذا كانت العملية تتم في غرفة عمليات غير مجهزة بشكل كاف، ستكون هنا خيارات ضئيلة لإنقاذ حياة المريض. مع أن إجراء العمليات الجراحية بتخدير موضعي محدود قد نالت صيتاً واسعاً، إلا أن معظم جراحي التجميل لازالوا يفضلون القيام بالتخدير الموضعي بالإضافة لجرعات المسكنات تحت إشراف أخصائيي التخدير وهذا ما يدفع الجراح للتركيز فقط على العمل الجراحي و يترك مراقبة الأجهزة لمسؤول التخدير.
مستقبل الجراحة بتخدير موضعي
و مما يهم المرضى عند احتياجهم للعمليات الجراحية هو اختصار اجراءات التوسع داخل الجسم قدر الإمكان مع الاستغناء عن التخدير الكامل، فإذا استطاع الجراح التجميلي القيام بمعظم العملية الجراحية دون التخدير الكامل سيؤدي هذا لتجاوز الآثار الجانبية لهذا النوع من التخدير بعد العملية مباشرة وهذا ما سيجعله مفضلاً لدى معظم المرضى، ولهذا السبب نحن كجراحون تجميليون نحتاج إتقان هذا النوع من “العمل الجراحي دون تخدير” والقيام به بطريقة آمنة بلا ألم، و بهذه الطريقة سنتفوق على أخصائيي التجميل الغير جراحين.
علاقة الأنف بجمال الوجه
الأنف هو أكثر جزء بارز من الوجه و هو أهم ما يعطي للوجه جماليته. لذلك تحقق عمليات تجميل الأنف باسميها (رينوبلاستي أو نازابلاستي) أعلى نسبة في عالم التجميل هذه الأيام.
بدايات عمليات تجميل الأنف
في البداية، كانت عمليات تجميل الأنف ترتبط بالانف الكبير أو الطويل، وكان الهدف من العملية تصغير الأنف لأصغر حجم ممكن، و أيضاً بالطبع كانت تجرى العملية للأنف المتضرر بشكل كبير أو للأنف الذي يعاني من انحراف واضح حيث كان الهدف الرئيسي لهذه الحالات هو معالجة مشاكل التنفس. في تلك الفترة الزمنية كانت عمليات تجميل الأنف منحصرة غالباً بتصغير الانف، فقد كانت تتم إزالة أو استبدال معظم عظمة الأنف و الغضاريف الأنفية البارزة بشكل كبير، وكان يسبب هذا الإجراء من إزالة أو استبدال عظمة الأنف ألماً كبيراً و كدمات ظاهرة ، يتلوها حشو الأنف بحشوات قطنية لمدة ثلاث أيام على الاقل.
تجميل الأنف في يومنا هذا
في يومنا هذا، يعتبر الهدف الرئيسي من عمليات تجميل الأنف هو أن يبدو الشخص أكثر جاذبية. الجمال هو أمر نسبي يختلف من شخص لآخر و ليس بالضرورة أن يكون يكون الأنف صغيراً حتى نراه جميلاً. تتعلق عمليات تجميل الأنف حالياً بإعادة تشكيله وليس بتصغيره. عقود من التجربة جعلتنا نعتقد أن الأجزاء العظمية والغضروفية للأنف صُمّمت لتأمين تنفس مريح بشكلٍ أمثل، فإذا تم إتلاف هذه البنية التركيبية او الدعامية للأنف ، ستظهر عواقب غير مرغوب بها عاجلاً أو لاحقاً.
من التصغير لإعادة الشكيل
استغرق أخصائيوا الجراحة التجميلية وقتاً طويلاً حتى أدركوا أنه توجد نفس الكمية من العظم و الغضاريف في كلا الأنف الجميل و الأنف القبيح، وكان الفرق في معظم الحالات لا كمية العظم والغضاريف بل مكان توضعهما و كيفية تشكلهما. و بالتالي صار من الممكن تجميل الأنف دون قص أي جزء من العظام او الغضاريف بل بمجرد تغيير توضعها وإعادة تشكيلها، وقد نحتاج أحياناً إذا اضطر الأمر لإزالة أقل ما يمكن من العظم أو الغضروف دون إحداث الضرر لبطانة الأنف، أي بمعنى آخر نقوم بالصدمة ( بالتدخل الجراحي للبنية التركيبية للأنف) بالإجراءات الضرورية فقط و بأقل توسع ممكن، نتدخل في الأماكن التي نريد تغييرها حصراً. و بالنتيجة لن يكون هناك أي ألم بعد العملية التجميلية للأنف. وغالباً ما نترك المجاري الهوائية مفتوحة في الأنف ليتمكن المرضى من القيام بالتنفس بشكل طبيعي. قد تظهر كدمات بسيطة حول العينين وغالباً ما تختفي بعد أسبوع ويعود المرضى لحياتهم اليومية و نشاطاتهم الاجتماعية في فترة زمنية لا تتجاوز الاسبوعين.
الجراحة بلا سكين
ظهرت موضة حديثة تسمى ب ” الجراحة التجميلية بلا سكين” ، وقد أثرت على جراحة تجميل الأنف فصار من الممكن أن يستخدم الجراح التجميلي البوتوكس ( بوتولينوم توكسين) لتغيير رأس الأنف، في حين قام الآخرون باستخدام القطب التجميلية لرفع رأس الأنف. إن استمرارية و فعالية هذه الإجراءات لم يتم إثباتها بعد، لكن من الواضح أن عمليات تجميل الأنف الآن أصبحت أسهل و مريحة أكثر و لا تتعارض مع العمل الوظيفي للأنف كما في السابق.